بسم الله الرحمن الرحيمالمضاربة وأحكامها في الاسلام المضاربة في اللغة مفاعلة من ضرب في الأرض: إذا سار فيها، ومن هذا قوله تعالى:[ وءاخرون يضربون في الأرض]. وهي أن تعطي إنسانا من مالك ما يتجر به على أن يكون الربح بينكما، أو يكون له سهم معلوم من الربح.
وتسمية المضاربة بهذا الاسم في لغة أهل العراق، أما أهل الحجاز فيسمون عقد المضاربة قراضا أو مقارضة.
حكم المضاربة:
اتفق الفقهاء على مشروعية المضاربة وجوازها.
أركان المضاربة: ذهب جمهور الفقهاء إلى أن أركان المضاربة هي: عاقدان، ورأس مال، وعمل، وربح، وصيغة. مزيد من المعلومات »
No comments:
Post a Comment